التربية الإيجابية للاطفال Fundamentals Explained
التربية الإيجابية للاطفال Fundamentals Explained
Blog Article
الوالدان المنفصلان: اجعلا الأطفال بعيدًا عن النزاع والخلاف القائم بينكما، ولا تتحدثا بشكل سلبي عن الطرف الآخر أمامهم.
بعد قراءة هذا الكتاب، يمكن للآباء والأمهات أن يتطلعوا إلى إثراء علاقاتهم مع أطفالهم، وتوجيههم نحو مستقبل مشرق وإيجابي.
في عالم التربية، هناك طرق متعددة لتعليم الأطفال وتوجيههم. في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تقدم ريبيكا إينس طريقة مبتكرة وفعالة للتعامل مع الأطفال، وهي التوجيه بدلاً من السيطرة.
في النهاية، التربية الإيجابية ليست مجرد مجموعة من الاستراتيجيات أو الأساليب، بل هي طريقة لرؤية الأطفال والعلاقة بين الوالدين والأطفال.
أخيرًا، بناء علاقة صحية وقوية يتطلب الكثير من الصبر والمرونة. سيكون هناك أوقات صعبة وتحديات في رحلة التربية، ولكن من خلال الالتزام بمبادئ التربية الإيجابية والاستمرار في تطبيقها، يمكن للوالدين تعزيز علاقة قوية وصحية مع أطفالهم تعتمد على الاحترام المتبادل.
ومع ذلك، التربية الإيجابية ليست فقط حول تجنب العقاب. بل يتعلق الأمر بتقديم إشادة وتشجيع صادقين عندما يتصرف الأطفال بطرق إيجابية.
الفلسفة اليونانية أصولها نور الامارات ومصادرها وأهم المعلومات عنها
في المرة التالية التي يبدأ فيها أطفالكم في الاشتباك والخصام من أجل شيء ما، اطرحوا الأسئلة التالية:
التربية الإيجابية تقوم على وضع قواعد واضحة للغاية ومتفق عليها بين الأهالي والأطفال، وتشجع الأهالي على السماح للأطفال بالتعامل مع عواقب أفعالهم دون التدخل لإنقاذهم.
في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تتطرق ريبيكا إينس إلى مواجهة التحديات الخاصة في حياة الأطفال، مثل الانفصال، الطلاق، أو حتى فقدان عضو في العائلة.
أشركهم في وضع القواعد نور الامارات والتوقعات المرجوة، على أن تكون واقعية وقابلة للتحقيق.
النموذج الأدواري، أو ما يمكن أن نسميه بالقدوة، هو وسيلة فعالة لتعليم الأطفال القيم الأخلاقية. الأطفال يتعلمون بشكل أساسي من خلال مراقبة البالغين في حياتهم.
العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.
كيف يمكن أن يحول التفاهم والتواصل الإيجابي علاقتنا مع أطفالنا؟